المحتويات
” أبيع أم القضية بطني أهم” فيديو شاب كويتي يتلثم بشماغه قبل الدخول إلى ماكدونالدز بسبب المقاطعة ،
“أود أن أبيع أم القضية، معدتي أهم.” فيديو لشاب كويتي وهو يتحسس بالشماغ قبل دخوله إلى ماكدونالدز بسبب المقاطعة. أثارت عبارة “أبيع أو الموضوع بطني أهم” استياء كبيرا بين الناس عندما قالها شاب كويتي قبل دخوله إلى فرع أحد مطاعم ماكدونالدز في منطقة معينة في الكويت. وبعد تأكيد دعم شركة ماكدونالدز لإسرائيل، قررت الدول العربية مقاطعة هذه الشركة. لكن مقطع فيديو يظهر شابا كويتيا وهو يتحسس بشماغه قبل دخوله إلى مطعم ماكدونالدز، أثار استياء الجميع، لأنهم اعتبروه استهزاء بالقضية الفلسطينية والاحتلال الصهيوني. يمكنكم مشاهدة الفيديو كاملا لفهم التفاصيل على موقع رقميات نيوز.
“أبيع القضية، معدتي أهم”، شاب كويتي يتحسس بشماغه قبل دخول ماكدونالدز
انتشر مقطع فيديو على تويتر يظهر شابا كويتيا يرتدي الشماغ ويغطي وجهه قبل دخوله إلى أحد مطاعم ماكدونالدز. ويأتي ذلك في سياق مقاطعة العرب لهذا المطعم نتيجة دعمه لإسرائيل. وأثار الفيديو غضبا واسعا في الكويت والعالم العربي، حيث أظهر الشاب سخريته من الحرب الفلسطينية وضحاياها الذين يفقدون حياتهم يوميا نتيجة الهجمات الإسرائيلية.
شاهدي أيضاً: العلامات التجارية التي تدعم إسرائيل يجب مقاطعتها في جميع الدول العربية “القائمة الكاملة”
ويمكن سماع المصور في الفيديو وهو يقول: “انظروا إلى قوة المقاطعة في الكويت، حتى الرجال يرتدون شماغاً على وجوههم للدخول إلى ماكدونالدز. كلنا نقاطع ماكدونالدز في الكويت، ولا أحد يخالف هذا القرار».
وسأل مالك الفيديو فقال الشاب الملثم: هل أنت متجه إلى ماكدونالدز؟ هل تبيع القضية؟” ورد الشاب الملثم قائلا: “أنا ببيع أم القضية، بطني أهم”.
فيديو لشاب كويتي وهو يتحسس بالشماغ قبل دخوله ماكدونالدز
وتجدون أدناه فيديو يظهر فيه شاب كويتي وهو يتحسس بشماغه قبل أن يدخل ماكدونالدز ويقول: “أبيع العدد، بطني أهم” أدناه:
شاب كويتي يرتدي الشماغ للذهاب إلى ماكدونالدز لتناول الطعام:
“أبيع أم القضية، معدتي أهم منها”. pic.twitter.com/nTfXAxKBKI
— الجرعة الذهبية (@GoldenDose) 30 أكتوبر 2023
وفي الختام تم عرض كل ما يتعلق بالموضوع “أود أن أبيع أم القضية، معدتي أهم.”والذي يتعلق بالفيديو الذي يظهر فيه شاب كويتي وهو يرتدي الشماغ قبل دخوله أحد مطاعم ماكدونالدز نتيجة حملة المقاطعة. ونود التأكيد على أن هذا الفيديو يعبر فقط عن وجهة نظر الشاب الذي يظهر فيه، ولا يعكس بالضرورة آراء المجتمع بأكمله أو عدة أفراد.